و هاذي صور للمزرعه الي رحنا اليها في الرحله الثانيهالكل سبح و أستانس و خصوصاً أم ...
طبعاً ما كان عدنا كورة و الملعب كان كبير و مغري ينادينا يالله قوموا العبوا ما قصرت الحنونه ما جت المزرعه إلا بكورتين
وحده طارت و نحنا نلعب بها و الثانيه نسمت و أرتاحت بعد ما صرخت من التعب أرحموني
و لما تعبنا و بعد ما جعنا أنفرشت خيرات الله على سفرة الغذاء
بعدين كملنا لعب و فرفشه مع بنات الحوزة و المعلمات و الضيوف و رجعنا البيت عند الأذان
و نتمنى تنعاد الرحله