بعد ايام قليلة يهل علينا عيد الله الأكبر عيد الأضحى المبارك ومن هنا انطلقت فكرة الدوخله
ألا وهي عبار ه عن :
الدوخلة" قربان لعودة الحجاج إلى ديارهم وأهلهم سالمين
الدوخلة في لهجة أهل القطيف
تعني السلة أو القفة وهي وعاء من الخوص يستخدمه المزارع ليأكل منه التمر، في مزرعته أو بستانه
حيث يعلقه على جدار الكوخ بواسطة عصا. وتستخدم هذه الدوخلة للزراعة
أو أي وعاء آخر كعلبة فارغة من علب الطعام المحفوظ أو سلال الخوص الصغيرة
لكن يراعى أن تكون في حجم يستطيع الطفل أن يحملها معه.
انشودة الدوخله
دوخلتي حجي بي حجي بي، لامن يجي حبيبي حبيبي، حبيبي راح مكة مكة،
أو مكة المعمورة المعمورة، فيها السلاسل والذهب والنوره والنوره،
حجيت بش ييمة، راويتش قبر محمد، صلوا عليه وسلم، ياليتها لومية،
مزروعة في البستان، يقشرها عبد الله، وياكلها سلمان، سلمان يابو جوخة،
يمراطن العجمان، طلوا خواتي طلوا، شوفوا البحر طميان، شوفوا شراع أبيي،
ابيض من القرطاس، شوفوا شراع العدو أسود من الطفو، عندي طوير احمر،
وأسكره بالسكر، سكر على سكر، وغضارتين صيني، يارب تهديني، وأحج بيت الله وأقرأ الفلافيني،
يا ميقعة المحلب، خليني بتدحلب، بدحلب الصواني، ياسلوقة العيد العيد ودي أبيي بعيد أبعيد،
أو حججية أوزورية، أو جيبيه بالسلامة، سلامة الغنامة.
للحجز والاستفسار وشراء الدوخلات يرجى الاتصال على
علي آل عاشور (ابو زينب ) القطيف -سنابس ج/0505849266
علما بأن الدوخله مزروعه وسعرها 10 ريال فقط